ان من مكونات الممثل المسرحي الناجح في الاداء تتوزع بين المرونة الجسدية والصوت المعبر والحركة والتعبير والخيال والاحساس بالصدق في تقديم الشخصية المسرحية لخلق صورة مؤثرة ليكي يستطيع التأثير الناجح على المتلقي فعندما يقدم الممثل اداءا مسرحيا متماسكا لابد وان تكون هناك تجربة مستقاة من دراسة اكاديمية تجعله يتفهم كل عناصر التمثيل ونظرياته في المسرح لكي يستطيع الممثل ان يقدم دوره المسرحي بمساعدة المخرج المسرحي الناجح بعناصر مؤثرة ومثيرة من خلال معرفته لأبعاد الشخصية وتحليلها كالبعد الطبيعي والنفسي والأجتماعي لكي يكون أداءه بمهارة مقنعة للمتلقي , ويكون لكل عرض مسرحي يقدمه أفضل من السابق في مستوى الاداء .
ولابد أن يعرف الممثل الشخصية التي يحاول أن يقوم بتجسيدها على خشبة المسرح. ويجب أن يعرف أين موضع شخصيته بالنسبة للظروف الزمانية والمكانية وظروف الشخصية التي تسبق أحداث الشخصيات الأخرى ومواقفها، ويجب على الممثل أن يكون قادرا على الإفادة من تجربته الحياتية الماضية في تنشيط الذاكرة الانفعاليه لدية ليستطيع اختيار الموقف والأنفعال المناسب لدوره في المسرحية التي هي عبارة عن حصيله تجاربه الحياتية والارتقاء بها على مستوى جمالي ليؤثر على المتلقي وتساهم في أعطاءه قوة دافعة تساهم في إعادة الخلق والتجديد وتحديد الأهداف الصغيرة والكبيرة في المسرحية وتثبيت الحركات الضرورية , كالدخول والخروج والجلوس التي يعتمدها الفعل في المسرحية والتأكيد ,على الحركة من الشئ وألية , والحركات الأظطرارية وعلى الممثل وبمساعدة المخرج ان يقوم بالتأكيد على الحركات التفسيرية التي تعطي تفسير ودلالات في العرض المسرحي فقد تكون حركات واقعية ,اوحركات فنية ترمز لفعل موحي للمتلقي , ويجب الأهتمام بالحركات الفنية والجمالية وهي الحركات التي تهتم بالتكوين والتصوير وتهدف الى تقديم رؤية واضحة للمتلقي تساعد الممثل على ان يكون مركز مهم يساهم في أبراز الفعل والحدث في المسرحية , الى جانب القيم الجمالية من خلال المجاميع أوالكتل , أو حركات فنية تعبر عن العلاقات بين الشخصيات وتعمقها وتسهم في ترابط المعنى أبتداءا من الهيكل العام لمقومات العرض المسرحي وأنتهاءا بالأضاءة والأزياء والمكياج والموسيقى والأهتمام بخصوصية العرض المسرحي كعمل فني له قوانينه للرؤية والسماع والأظهار .
ولابد أن يعرف الممثل الشخصية التي يحاول أن يقوم بتجسيدها على خشبة المسرح. ويجب أن يعرف أين موضع شخصيته بالنسبة للظروف الزمانية والمكانية وظروف الشخصية التي تسبق أحداث الشخصيات الأخرى ومواقفها، ويجب على الممثل أن يكون قادرا على الإفادة من تجربته الحياتية الماضية في تنشيط الذاكرة الانفعاليه لدية ليستطيع اختيار الموقف والأنفعال المناسب لدوره في المسرحية التي هي عبارة عن حصيله تجاربه الحياتية والارتقاء بها على مستوى جمالي ليؤثر على المتلقي وتساهم في أعطاءه قوة دافعة تساهم في إعادة الخلق والتجديد وتحديد الأهداف الصغيرة والكبيرة في المسرحية وتثبيت الحركات الضرورية , كالدخول والخروج والجلوس التي يعتمدها الفعل في المسرحية والتأكيد ,على الحركة من الشئ وألية , والحركات الأظطرارية وعلى الممثل وبمساعدة المخرج ان يقوم بالتأكيد على الحركات التفسيرية التي تعطي تفسير ودلالات في العرض المسرحي فقد تكون حركات واقعية ,اوحركات فنية ترمز لفعل موحي للمتلقي , ويجب الأهتمام بالحركات الفنية والجمالية وهي الحركات التي تهتم بالتكوين والتصوير وتهدف الى تقديم رؤية واضحة للمتلقي تساعد الممثل على ان يكون مركز مهم يساهم في أبراز الفعل والحدث في المسرحية , الى جانب القيم الجمالية من خلال المجاميع أوالكتل , أو حركات فنية تعبر عن العلاقات بين الشخصيات وتعمقها وتسهم في ترابط المعنى أبتداءا من الهيكل العام لمقومات العرض المسرحي وأنتهاءا بالأضاءة والأزياء والمكياج والموسيقى والأهتمام بخصوصية العرض المسرحي كعمل فني له قوانينه للرؤية والسماع والأظهار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق