مجلة الفنون المسرحية
اعتراض
تنويه مؤقت
ليس من طبيعتي أن أكتب عن أي جهة، بقدر ما أتحتفي بكل منجز. ولكن أمام إزاحة مقصودة أو غير مقصودة، لا استطيع السكوت. أين مهرجان بغداد الدولي للمسرح من هذه الجلسة لرؤساء المهرجانات؟ هل هو اقصاء متعمد؟ هل هو تهميش لمهرجان حقق حضورًا فاعلاً ومهمًا خلال ثلاث دورات ماضية (الأولى ٢٠١٣ والثانية ٢٠٢١ والثالثة ٢٠٢٢).
هناك غياب لمهرجانات مصرية وعربية أخرى حققت نجاحًا يقابل مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي؟ في طاولتكم المستديرة، الفن رسالة إنسانية وأخلاقية. كل الاحترام إلى أصدقائي في مصر والعالم العربي. ولكن أمام هذا الكيان الكبير، مهرجان بغداد الدولي للمسرح، لا استطيع السكوت.
ملاحظة: أنا الآن لست مديرًا لمهرجان بغداد، ولا أتحدث عن نفسي. بل أتحدث عن منجز عراقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق