مسرحية “سيب صالح” تتصالح مع جمهور المسرح الراقي
مجلة الفنون المسرحية
لأنه عمل فني جاد في زمن الرداءات الفنية يجمع بين الهزل والجد بأسلوب ساخر ساحر. نال العمل المسرحي سيب صالح استحسان لجنة الدعم المسرحي بملاحظة حسن ويجوب الآن أكثر من منطقة للعرض في تراب الجمهورية معولا على كفاءات جهوية من ولاية صفاقس جمعهم الابداع ووحدهم حب المسرح رغم المردود المادي المتواضع الذي لا يرقى إلى مستواه الفني.
مجموعة متجانسة تجمع بين الخبرة وطموح الشباب توحدوا جميعا في بيت الجمعية المسرحية بعقارب التي يرأسها الأستاذ محمد الطريشيلي صاحب خبرة السنوات الطوال في الميدان المسرحي.
مسرحية سيب صالح من المنتظر أن تكون الحدث المسرحي لهذه الصائفة شريطة أن تحظى بما يناسب مستواها الفني من حيث التشجيع والمهرجانات الثقافية التي راهنت عليها ستحقق سبقا فنيا وجماهيريا لأن بهذا العمل المسرحي أسماء أرجلها ثابتة في الخشبة تعمل بلا حساب.
بقي ان نشير في الأخير أنه لابد للمندوبيات الجهوية للثقافة أن تدعم الجمعيات المسرحية وتقف إلى جانبها فأصحابها يعانون الويلات من أجل أن تستمر وتبدع معولين على قوت عيالهم لتقتات منه أيضا جمعياتهم وما على وزارة الثقافة أيضا إلا التحرك وضخ حد أدنى على الأقل من العم المالي والتشجيع المعنوي لتنسط الجمعيات المسرحية في المدن الصغرى والقرى.
مسرحية “سيب صالح” تتصالح مع جمهور المسرح الراقي
رابح المجبري :لأنه عمل فني جاد في زمن الرداءات الفنية يجمع بين الهزل والجد بأسلوب ساخر ساحر. نال العمل المسرحي سيب صالح استحسان لجنة الدعم المسرحي بملاحظة حسن ويجوب الآن أكثر من منطقة للعرض في تراب الجمهورية معولا على كفاءات جهوية من ولاية صفاقس جمعهم الابداع ووحدهم حب المسرح رغم المردود المادي المتواضع الذي لا يرقى إلى مستواه الفني.
مجموعة متجانسة تجمع بين الخبرة وطموح الشباب توحدوا جميعا في بيت الجمعية المسرحية بعقارب التي يرأسها الأستاذ محمد الطريشيلي صاحب خبرة السنوات الطوال في الميدان المسرحي.
مسرحية سيب صالح من المنتظر أن تكون الحدث المسرحي لهذه الصائفة شريطة أن تحظى بما يناسب مستواها الفني من حيث التشجيع والمهرجانات الثقافية التي راهنت عليها ستحقق سبقا فنيا وجماهيريا لأن بهذا العمل المسرحي أسماء أرجلها ثابتة في الخشبة تعمل بلا حساب.
بقي ان نشير في الأخير أنه لابد للمندوبيات الجهوية للثقافة أن تدعم الجمعيات المسرحية وتقف إلى جانبها فأصحابها يعانون الويلات من أجل أن تستمر وتبدع معولين على قوت عيالهم لتقتات منه أيضا جمعياتهم وما على وزارة الثقافة أيضا إلا التحرك وضخ حد أدنى على الأقل من العم المالي والتشجيع المعنوي لتنسط الجمعيات المسرحية في المدن الصغرى والقرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق