أختيار لغة الموقع
أخبار مسرحية
آخر المنشورات في صور
الأربعاء، 26 نوفمبر 2025
السبت، 8 نوفمبر 2025
عادل البطوسى ينتهي من كتابة ثلاثية مونودرامية شعرية فلسطينية
عادل البطوسى ينتهي من كتابة ثلاثية مونودرامية شعرية فلسطينية
الكاتبة مروة عبد الحي
| بعد أن إنتهى الشاعر المسرحي عادل البطوسى من كتابة مشروعه المونودرامي الشعري “ربيع المونودراما الشعرية” الهادف إلى تحديث الإطار المونودرامي وتطبيقاته النصية طموحًا لحداثة الخطاب المونودرامي وليس الإطار التنظيمي وحسب، حيث أطلق عدة مصطلحات حداثية جديدة ومع كل مصطلح التطبيق النصي له، والنصوص كلها شعرية (زَيْزَفْ ـ ياراجويا ـ كليوبطره ـ كِشْتِنْ ـ دَزْدَيمُوليَا) وكلها صدرت بمقدمات ودراسات نقدية لأساتذة المسرح بالجامعات العربية والنقاد والمبدعين والمبدعات، إنتهى من كتابة “ثلاثية مونودرامية شعرية فلسطينية” ولأنه مغرم بالتجديد والتمرد على الأشكال التقليدية السائدة جاءت نصوص الثلاثية الفلسطينية تجريبية في اللغة وثوابت المونودراما التقليدية مع التنويع في البحور الشعرية الصافية وربما لأول مرة في المسرح الشعري ثلاثة بحور صافية (المتدارك ـ الرجز ـ الكامل) تتداخل بيسر في نص واحد، والمونودرامات الثلاث هن : |
(1) صفية : وهي شخصية من شخصيات المونودراما المكتوبة باللهجة المحكية "عائد إلى حيفا" للمسرحي القدير الفنان “غنام غنام” مع الإشارة في إضإءة إيمائية إلى أنه لم يقرأ الرواية المعروفة بنفس الإسم للروائي الشهير “غسان كنفاني” التي أعد الأستاذ غنام نصه عنها، وأن النص “صفية” شعري باللغة العربية الفصحى ..
(2) العودة : وهي عن قصته "العودة للوبية" الفائزة بالجائزة التقديرية في مسابقة "العودة" 2014م والتي أدرجت في كتاب ضم القصص العشر الفائزات بعنوان (أنا من هناك.. وللحلم بقية) عن المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين "بديل" ـ بيت لحم ـ فلسطين 2015م ـ ص : 47 ـ 49
(3) المريول : مونودراما شعرية عن مأساة إنسانية فلسطينية حقيقية، جرت بالفعل، والنص ـ كالنصين االسابقين ـ تجربة جديدة ـ تفعيليا ـ في كتابة النص الشعري حيث تعدد البحور وكلها صافية في نص واحد بشكل مشروع فنيا سييتقبله المتلقي إن شاء الله، والله الموفق ..
الخميس، 6 نوفمبر 2025
صدور أربعة نصوص مسرحية
صدرت مؤخراً أربع كتب نصوص مسرحية
للأطفال والكبار من تأليف ( عبدالله جدعان) كتاب مسرحيات ضاحكة للأطفال تحت عنوان ( الطنان المُشاكس ) ودمى بعنوان (
عمار يسأل) ، وكتاب ثالث ضم نصوص من الخيال العلمي للكبار ( الكوكب السعيد )
أما الكتاب الرابع الذي حمل عنوان ( كّف
أمي) للكبار، ثنائية الشخصيات، عن دار قطرة خبر للنشر، اعتمدت نصوص مسرح الطفل على
كوميديا المواقف، التي تعتمد على بناء الحبكة في المقام الأول أكثر من اعتمادها
على رسم الشخصيات، وينشأ الضحك، عادة، من المواقف الهزلية، والمفارقة والأخطاء
الكثيرة، والتخفي، صحيح أن هدف النص الضاحك للأطفال ويجلب لهم المتعة، ولكن لا
تأتي المتعة من الضحك وحده، إذ يمنح الحدث العجيب
من المتعة أكثر من أي فعل باعث على الضحك، والحكاية المتقنة هي مصدر المتعة
الحقيقية للعقول المتنورة، لذا ترتبط الكوميديا بالمتعة وليس بالتهريج، في حين
كانت مسرحيات الدمى تطرح مواضيع عديدة تنوعت ما بين المُتعة والنصيحة والموقف
الكوميدي، إذ خاطبت عقول الأطفال ومشاعرهم بطريقة غير مباشرة، لذا كان وسيلةً لجذب
انتباه الطفل وتعليمه وتنشئته وتوسيع مدارك التفكير لديه؛ لأنّ مسرح الدمى يستخدم
الأصوات والألوان وهي كفيلة للفت انتباه الطفل، إذ له أهمية كبيرة في غرس القيم الأخلاقية في الأطفال؛ لأنّها
تُشكل أساس سلوكهم، وأكثر ملائمةً مع القيم الأخلاقية للمجتمع الشرقي.
تثني أسرة المجلة على جهود الكاتب لإثراء
المكتبة العراقية والعربية بمؤلفاته في
خلال المنصات والمجلات
الالكترونية، مزيد من التقدم والنجاحات.


%20%D8%AA%D8%A3%D9%84%D9%8A%D9%81%20%D8%AF.%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D8%B1%20%D8%AC%D9%88%D8%AF%D9%8A.jpg)






