وانتعش المسرح المصري بعد سنوات من الركون
مدونة مجلة الفنون المسرحية
عاد المسرح المصري بكامل قوته وبعروض مكثفة في العام 2014. وفيما يلي رصد لأهم أنشطة المسرح هذا العام، إذ عُرض خلاله 59 عرضاً مقسماً على مواسم العام، بإنتاجات مختلفة للمسرح الحديث والعرائس والقومي وغيرها.
في شهر يناير/كانون الثاني، عُرضت 7 مسرحيات: "في صحتك يابا" من إنتاج المسرح الحديث الذي أنتج أيضاً في الشهر نفسه مسرحية "رئيس جمهورية نفسه"، وحقّق العرض نجاحاً جماهيرياً كبيراً، ومسرحية "عربي جمهورية" من إنتاج فرقة الساحة. فيما أنتجت فرقة القاهرة للعرائس مسرحية "فركش لما يكش". وأنتج المسرح القومي مسرحية "المحاكمة".
وأيضاً، "كوكب سيكا" من إنتاج المسرح القومي للأطفال، وآخر عروض يناير، "قريب جداً" من إنتاج مسرح الشباب.
وعلى مدار شهر فبراير/شباط أنتجت ثلاثة عروض مسرحية وهي: "هاي يا ليلة هوى"، وأعيد عرض "طقوس الموت والحياة" من إنتاج فرقة الطليعة، فيما أنتج المسرح الكوميدي عرض "اللي خايف يروح" لمحمود عزب.
وفي شهر مارس/آذار أنتج عرضان هما، "الغرباء لا يشربون القهوة" من إنتاج مسرح الغد، والعرض الثاني هو "حواديت الأراجوز" من إنتاج المسرح القومي للأطفال.
في إبريل/نيسان أنتجت أربع مسرحيات هي، "طرطوف" و"فتفوتة" و"الجزء الثاني من مسرحية "عاشقين ترابك" للمخرج محمد الشرقاوي، وأخيراً "مملكة الأنوار".
وخلال شهر مايو/أيار عرضت ثلاث مسرحيات، "عشق الهوانم" لناهد رشدي، ريم أحمد، و"ماراصاد" لعلي عبد الرحيم وولاء فريد و"استفهامية بن سعدون" بطولة سميحة عبد الهادي.
وكان شهر يونيو/حزيران الموسم الأكثر إنتاجاً بستة عروض، هي: "مرافعات الفرفور الفصيح"، "هو فيه كده"، "شمس وقمر"، "المخطط"، "قهوة بلدي"، "عيش أنت".
وبداية من شهر يونيو/حزيران إلى شهر نوفمبر/تشرين الثاني بدأ رؤساء المسارح يعودون إلى إعادة عرض كافة الأعمال السابقة مجدداً، وبلغ عددها 26 عرضاً، ولم يتم إنتاج أي من الأعمال الجديدة سوى في تجارب قليلة. فأنتجت "رحلة سنوحي" من إنتاج القاهرة للعرائس".
وفي شهر أكتوبر افتتحت مسرحية "رجالة وستات"، وعاد المخرج المسرحي جلال الشرقاوي إلى خشبة مسرحه بعرض "دنيا حبيبتي" الذي أقيم على مسرح الفن، وأعاد الشرقاوي، الفنان كمال أبو رية للمسرح بعد غياب. كما افتتح العرض المسرحي "رايح جاي بالصدفة" من إنتاج مسرح الغد.
في أواخر العام، عُرض "بابا جاب موز"، الذي أعاد الفنانة رانيا فريد شوقي إلى الساحة المسرحية بعد غياب طويل.
وبعيداً عن العروض، شهد المسرح نشاطاً على نطاق المشاركات في المهرجانات خارج مصر. إذ سافر العرض المسرحي "طقوس الموت والحياة" إخراج مازن الغرباوي إلى تونس ليمثل مصر في مهرجان "24 ساعة مسرح للمحترفين بالكاف"، وسافر العرض نفسه أيضاً إلى الجزائر في شهر أغسطس/آب للمشاركة كضيف شرف لمهرجان المسرح المحترف بالجزائر الدورة التاسعة. وفي نوفمبر/تشرين الثاني شارك العرض المسرحي "رحلة سنوحي" في مهرجان طيبة الدولي للفنون التلقائية ومسرح الطفل للمشاركة في فعاليات الدورة الأولى للمهرجان المقام بمدينة الأقصر.
في شهر يناير/كانون الثاني، عُرضت 7 مسرحيات: "في صحتك يابا" من إنتاج المسرح الحديث الذي أنتج أيضاً في الشهر نفسه مسرحية "رئيس جمهورية نفسه"، وحقّق العرض نجاحاً جماهيرياً كبيراً، ومسرحية "عربي جمهورية" من إنتاج فرقة الساحة. فيما أنتجت فرقة القاهرة للعرائس مسرحية "فركش لما يكش". وأنتج المسرح القومي مسرحية "المحاكمة".
وأيضاً، "كوكب سيكا" من إنتاج المسرح القومي للأطفال، وآخر عروض يناير، "قريب جداً" من إنتاج مسرح الشباب.
وعلى مدار شهر فبراير/شباط أنتجت ثلاثة عروض مسرحية وهي: "هاي يا ليلة هوى"، وأعيد عرض "طقوس الموت والحياة" من إنتاج فرقة الطليعة، فيما أنتج المسرح الكوميدي عرض "اللي خايف يروح" لمحمود عزب.
وفي شهر مارس/آذار أنتج عرضان هما، "الغرباء لا يشربون القهوة" من إنتاج مسرح الغد، والعرض الثاني هو "حواديت الأراجوز" من إنتاج المسرح القومي للأطفال.
في إبريل/نيسان أنتجت أربع مسرحيات هي، "طرطوف" و"فتفوتة" و"الجزء الثاني من مسرحية "عاشقين ترابك" للمخرج محمد الشرقاوي، وأخيراً "مملكة الأنوار".
وخلال شهر مايو/أيار عرضت ثلاث مسرحيات، "عشق الهوانم" لناهد رشدي، ريم أحمد، و"ماراصاد" لعلي عبد الرحيم وولاء فريد و"استفهامية بن سعدون" بطولة سميحة عبد الهادي.
وكان شهر يونيو/حزيران الموسم الأكثر إنتاجاً بستة عروض، هي: "مرافعات الفرفور الفصيح"، "هو فيه كده"، "شمس وقمر"، "المخطط"، "قهوة بلدي"، "عيش أنت".
وبداية من شهر يونيو/حزيران إلى شهر نوفمبر/تشرين الثاني بدأ رؤساء المسارح يعودون إلى إعادة عرض كافة الأعمال السابقة مجدداً، وبلغ عددها 26 عرضاً، ولم يتم إنتاج أي من الأعمال الجديدة سوى في تجارب قليلة. فأنتجت "رحلة سنوحي" من إنتاج القاهرة للعرائس".
وفي شهر أكتوبر افتتحت مسرحية "رجالة وستات"، وعاد المخرج المسرحي جلال الشرقاوي إلى خشبة مسرحه بعرض "دنيا حبيبتي" الذي أقيم على مسرح الفن، وأعاد الشرقاوي، الفنان كمال أبو رية للمسرح بعد غياب. كما افتتح العرض المسرحي "رايح جاي بالصدفة" من إنتاج مسرح الغد.
في أواخر العام، عُرض "بابا جاب موز"، الذي أعاد الفنانة رانيا فريد شوقي إلى الساحة المسرحية بعد غياب طويل.
وبعيداً عن العروض، شهد المسرح نشاطاً على نطاق المشاركات في المهرجانات خارج مصر. إذ سافر العرض المسرحي "طقوس الموت والحياة" إخراج مازن الغرباوي إلى تونس ليمثل مصر في مهرجان "24 ساعة مسرح للمحترفين بالكاف"، وسافر العرض نفسه أيضاً إلى الجزائر في شهر أغسطس/آب للمشاركة كضيف شرف لمهرجان المسرح المحترف بالجزائر الدورة التاسعة. وفي نوفمبر/تشرين الثاني شارك العرض المسرحي "رحلة سنوحي" في مهرجان طيبة الدولي للفنون التلقائية ومسرح الطفل للمشاركة في فعاليات الدورة الأولى للمهرجان المقام بمدينة الأقصر.
القاهرة ــ مروة عبد الفضيل
العربي الجديد
0 التعليقات:
إرسال تعليق