أختيار لغة الموقع

أخبار مسرحية

آخر المنشورات في صور

الأربعاء، 22 مارس 2023

نظرية المسرح المعاصر / وترجمة ( بتصرف) د. عبد الفتاح البصري

مجلة الفنون المسرحية 


نظرية المسرح المعاصر / وترجمة ( بتصرف)  د. عبد الفتاح البصري 

أربعة عروض مسرحية في آخر أيام الجلسات الفكرية

مجلة الفنون المسرحية


أربعة عروض مسرحية في آخر أيام الجلسات الفكرية 


علي عبد الخالق


أختتمت الجلسات النقدية لمهرجان المسرح العراقي في دورته السادسة أعمالها، بدراسة عروض اليوم الاخير لفرق من محافظات ذي قار والديوانية والمثنى وكركوك.

الثلاثاء، 21 مارس 2023

فرقة المسرح الجامعي تقدم عرضها المسرحي التجريبي " ليلة اللعبة "

مجلة الفنون المسرحية 

الاثنين، 20 مارس 2023

"في أعالي البحر" و"حجي ليل" و"شماعية" في اليوم الثالث للجلسات الفكرية في مهرجان المسرح العراقي

مجلة الفنون المسرحية


الأحد، 19 مارس 2023

الجلسات الفكرية تناقش عروض اليوم الثاني "واقع خرافي" و"الملك لير وساحرات مكبث" و"طقوس الحطب"

مجلة الفنون المسرحية


السبت، 18 مارس 2023

"راديو" و"ملف 12" على طاولة الجلسات النقدية لمهرجان المسرح العراقي

مجلة الفنون المسرحية

"راديو" و"ملف 12" على طاولة الجلسات النقدية لمهرجان المسرح العراقي

علي عبد الخالق  


تناول اليوم الأول من الجلسات النقدية لمهرجان المسرح العراقي عرضان مسرحيان على خشبة مسرح آشور في العاصمة بغداد.

الخميس، 16 مارس 2023

برعاية دولة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني دائرة السينما والمسرح تفتتح مهرجان المسرح العراقي السادس

مجلة الفنون المسرحية 

برعاية دولة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني
 دائرة السينما والمسرح تفتتح مهرجان المسرح العراقي السادس 

الأربعاء، 15 مارس 2023

المسرح العراقي وحسه الجمالي وتجربته الإبداعية الجديدة / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية
'عرض إعادة ضبط المصنع


المسرح العراقي وحسه الجمالي وتجربته الإبداعية الجديدة 

بجهود دائرة السينما والمسرح أعادت الحياة للمسرح العراقي من جديد بعد غياب دام سنوات بفعل الظروف الأمنية وظروف فيروس كورونا (كوفيد-19)
التي مرت بها البلاد, والعودة في إقامة العروض المسرحية وما شهدته العاصمة بغداد من مهرجانات وعروض مسرحية أعاد الثقة من جديد الى المسرح وبذلك يثبت المسرح العراقي أمتلاكه كل عناصر النجاح حيث أصبح المسرح ركن اساسي ومهم يؤسس لمنهجيه وعلميه ونظرية وعملية تواكب التطور الحديث والتجريب المسرحي في العالم , وتم الأهتمام بالمؤسسات المسرحية العراقية التي ترعى المسرح وخاصة دائرة السينما والمسرح التي بدأت تسترجع عافيتها في الأدارة الناجحه لمديرها العام الفنان المبدع د.احمد حسن موسى حيث اعتمد خطة علمية مدروسة من خلال تفعيل عملية الأنتاج المسرحي لتحريك الروح الأبداعية للعدد الكبير من الفنانين المسرحين الذين قاموا بتحريك العجلة المسرحية ومواكبة المسرح العربي والعالمي بإختصاتهم الأكاديمية في دراسة الفن المسرحي كعلم نظري وعملي , فتم تفعيل مفاهيم علمية وعملية حركت عجلة المسرح كأداة للوعي والتغيير لرقي وتطور الانسان العراقي وتحضره وأنفتاحه على تعدد الثقافات التي تساهم في تبلور أبعاد ثقافية جديدة تعطي دفعة معنوية لتنمية الحس الجمالي و الأبداع والخلق فكلما كبرت مساحة الأبداع ظهرت ونفتحت مساحة الخيال لجميع المبدعين في المسرح فالإندماج في الناحية النظرية والعملية في المسرح يكون له تأثيره الكبير في نمو الأبداع المسرحي والذي له الأثر الكبير في نمو وتطورالتجريب والحداثة في المسرح العراقي .
وتفعيلها شكل نمو مسرحي طموح بمشاريعه المسرحية نحو عروض مسرحية ساهمت في أعلاء شأنه باتجاه مسرح هادف يشكل وسيلة تؤسس لحركة مسرحية بمثابة الرافد المهم الذي اسهم بتنشيط الحركة المسرحية وتقديم عروض مسرحية بمختلف الأتجاهات والتجارب المسرحية الجديدة من النواحي الجمالية والفنية والتقنية والبصرية إلى جانب العمق الفكري والفلسفي كواجهة حضارية تجاوزت كل ما مر به المسرح العراقي من أزمات، وتاحت له القيام بدوره الثقافي في هذه المرحلة الدقيقة، بتفعيل المشاركة في المهرجانات المسرحية من أجل النهوض بالفن المسرحي العراقي على جميع المستويات , لتكوين رؤية شاملة في رقي وتطور المسرح كونه ثقافة مؤثرة في المجتمعات الأنسانية الحديثة وبما أن دائرة السينما والمسرح هي المؤسسة التي وقع على عاتقها محاولات النهوض وتطويركافة التجارب المسرحية وبأختلاف منهجيتها وتباين أطروحاتها الفكرية والفلسفية , فالمسرح يناط به عرض ونقد المجتمع الى جانب تطويره.
ولأن المسرح حق ثقافي وجمالي وفني مؤثر يحقق أساساً وانطلاقاً في تفعيل المشاركات على أساس التجربة الواعية في حركة المسرح وتكمن في أفكارها وفلسفتها التي تهيئ لجو نفسي وذهني، وعليه فإن نجاح أية مشاركة مسرحية رهين بأن يكون العرض المسرحي الناجح في المكان المناسب، وأن يوجد في المهرجان المسرحي الملائم ، وأن يقول الرؤى المسرحية المناسبة، وأن يفعل الفعل المؤثرمن خلال تقوية الروح المسرحية الأبداعية لأن المسرح فعل ابداعي ، ولأنه أساساً ظاهرة ابداعية . ونعرف أن المسرح يزداد اهمية وتأثيرا في المجتمعات المتطورة , فقد كان تطوره مرتبطاً بمدى ازدهار الثقافة والفنون في أي مجتمع.
وبذلك اولت دائرة السينما والمسرح أهمية كبيرة للمسرح العراقي ، بحيث يكون مسرحا منفتحا على المسارح الأخرى، ويكون مدخلاً مؤثرا وأساسياً بنزعته الإنسانية الراقية ، وبحسه الجمالي والاجتماعي وبتجربته الأبداعية ، وبأخلاقه النبيلة ، ويحقق نتائج مستقبلية طيبة في المسرح على المستوى المحلي والعربي والعالمي .


قــراءة لمكونات المسرح المغــربي المعاصر

مجلة الفنون المسرحية
         

قــراءة لمكونات المسرح المغــربي المعاصر

الثلاثاء، 14 مارس 2023

رسالة اليوم العالمى للمسرح – الفنانة الكبيرة سميحة أيوب – مصر

مجلة الفنون المسرحية 
الفنانة سميحة ايوب


رسالة اليوم العالمى للمسرح – الفنانة الكبيرة سميحة أيوب – مصر

أصدقائي المسرحيين في جميع أنحاء العالم

أبث إليكم هذه الكلمة في ذكرى اليوم العالمي للمسرح، وبقدر ما يعتريني من شعور غامر بالسعادة أنني أتحدث إليكم، فإن كل ذرة في كياني تختلج تحت وطأة ما نعانيه جميعاً – مسرحيين وغير مسرحيين – من ضغوط طاحنة ومشاعر صادمة وسط ما ينتاب العالم من حالة من عدم الاستقرار كنتيجة مباشرة لما يمر به عالمنا اليوم من صراعات وحروب وكوارث طبيعية كانت لها آثارها المدمرة ليس فقط على عالمنا المادي وإنما كذلك على عالمنا الروحي وسلامنا النفسي.
أتحدث إليكم اليوم بينما ينتابني شعور بأن العالم بأسرة بات كالجزر المنعزلة، أو كالسفن الهاربة في أفق معبأ بالضباب، كل منها ينشر شراعه ويبحر على غير هدى، ليس يرى في الأفق ما يهديه، ورغم ذلك يكمل إبحاره آملاً أن يصل إلى مرفأ آمن يحتويه بعد تيه طويل وسط أمواج بحر هادر.
لم يكن عالمنا الواحد أكثر التصاقاً ببعضه البعض منه اليوم، إلا أنه وفي ذات الوقت لم يكن أكثر تنافراً وابتعاداً عن بعضه البعض منه اليوم. وهنا تكمن المفارقة الدراماتيكية التي يفرضها علينا عالمنا المعاصر. فرغم ما نشهده جميعاً من تقارب في تداول الأخبار والاتصالات الحديثة التي كسرت كل حواجز الحدود الجغرافية إلا أن ما يشهده العالم من صراعات وتوترات فاقت حد التصور المنطقي وخلقت وسط هذا التقارب الظاهري تباعداً جوهرياً تنئ بنا عن الجوهر الحقيقي للإنسانية في أبسط صورها.
إن المسرح في جوهره الأصلي هو فعل إنساني محض قائم على جوهر الإنسانية الحقيقي ألا وهو الحياة. وعلى حد قول الرائد العظيم قنسطنطين ستناسلافسكي “لا تدخل المسرح بالوحل على قدميك. اترك الغبار والأوساخ في الخارج. تحقق من ترك مخاوفك الصغيرة والمشاحنات والصعوبات البسيطة مع ملابسك الخارجية – كل الأشياء التي تدمر حياتك وتلفت انتباهك بعيدًا عن فنك – عند الباب.” عندما نعتلي خشبة المسرح فإننا نعتليها وبداخلنا حياة واحدة لإنسان واحد إلا أن هذه الحياة لديها قدرة عظيمة على الانقسام والتوالد لتتحول إلى حيوات كثيرة نبثها في هذا العالم لتدب فيه الحياة وتورق وتزدهر فقط لننتشي بعطرها مع الآخرين.
إن ما نقوم به في عالم المسرح كمؤلفين ومخرجين وممثلين وسينوغرافيين وشعراء وموسيقيين ومصممي كوريوجرافيا وحتى كتنقنيين وفنيين، كلنا بلا استثناء، إنما هو فعل لخلق حياة لم تكن موجودة من قبل قبل أن نعتلي خشبة المسرح. هذه الحياة تستحق يداً حانية تتعهدها وصدراً حنوناً يحتضنها وقلباً حانياً يأتلف معها وعقلاً رزيناً يوفر لها ما تحتاجه من أسباب الاستمرار والبقاء.
ربما لا أغالي عندما أقول إن ما نقوم به على خشبة المسرح هو فعل الحياة نفسها وتوليدها من العدم كجمر مشتعل يبرق في الظلمة فيضيئ ظلمة الليل ويدفئ برودته. نحن من يمنح الحياة رونقها.. نحن من يجسدها.. نحن من يجعلها نابضة ذات معنى.. ونحن من يوفر الأسباب لفهمها. نحن من يستخدم نور الفن لمواجهة ظلمة الجهل والتطرف. نحن من يعتنق مذهب الحياة لتدب في هذا العالم الحياة. ونبذل من أجل ذلك من جهدنا ووقتنا وعرقنا ودموعنا ودمائنا وأعصابنا كل ما يتوجب علينا بذله من أجل تحقيق هذه الرسالة السامية مدافعين بها عن قيم الحق والخير والجمال ومؤمنين بحق أن الحياة تستحق أن تعاش.
أتحدث إليكم اليوم لا لمجرد الحديث أو حتى للاحتفال بأبي الفنون جميعاً “المسرح” في يومه العالمي وإنما لأدعوكم لتقفوا صفاً واحداً كلنا جميعاً، يداً بيد وكتفاً بكتف لننادي بأعلى صوتنا كما اعتدنا على منصات مسارحنا ولتخرج كلماتنا لتوقظ ضمير العالم بأسره أن ابحثوا في داخلكم عن الجوهر المفقود للإنسان.. الإنسان الحر السمح المحب المتعاطف الرقيق المتقبل للآخر ولتنبذوا هذه الصورة القميئة للوحشية والعنصرية والصراعات الدموية والأحادية في التفكير والتطرف والغلو.. لقد مشى الإنسان على هذه الأرض وتحت هذه السماء منذ آلاف السنين وسيظل يمشي فلتخرجوا قدميه من أوحال الحروب والصراعات الدموية ولتدعوه لتركها على باب المسرح لعل إنسانيتنا التي أصبح يعتريها الشك تعود مرة أخرى يقيناً قاطعاً يجعلنا جميعاً مؤهلين بحق أن نفخر بأننا بشر وبأننا جميعاً أشقاء في الإنسانية.
إنها رسالتنا نحن المسرحيون حملة مشعل التنوير منذ أول ظهور لأول ممثل على أول خشبة مسرح أن نكون في طليعة المواجهة لكل ما هو قبيح ودميم ولا إنساني، نواجهه بكل ما هو جميل ونقي وإنساني.. نحن ولا أحد غيرنا.. نمتلك القدرة على بث الحياة.. فلنبثها معناً من أجل عالم واحد وإنسانية واحدة”.

الاثنين، 13 مارس 2023

نقابة الفنانين العراقيين تبارك لفريق عمل Gate فوزهم بثلاث جوائز في مهرجان المسرح الدولي لشباب الجنوب

مجلة الفنون المسرحية 
نقابة الفنانين العراقيين تبارك لفريق عمل Gate فوزهم بثلاث جوائز في مهرجان المسرح الدولي لشباب الجنوب

نقيب الفنانين العراقيين يحضر إنطلاق فعاليات مهرجان الحسيني الصغير الدولي لمسرح الطفل في كربلاء .

مجلة الفنون المسرحية 

نقيب الفنانين العراقيين يحضر إنطلاق فعاليات مهرجان الحسيني الصغير الدولي لمسرح الطفل في كربلاء .

د.جبار جودي عضواً في مجلس أمناء الهيئة العربية للمسرح

مجلة الفنون المسرحية 
د.جبار جودي 

د.جبار جودي عضواً في مجلس  أمناء  الهيئة العربية للمسرح 

سامح مهران رئيسًا لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي 2023

مجلة الفنون المسرحية 
سامح مهران رئيسًا لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي 2023 

وفد الهيئة العربية للمسرح يغادر بغداد بعد زيارة رسمية لوضع الخطوط النهائية لإقامة مهرجان المسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية 
 

وفد الهيئة العربية للمسرح يغادر بغداد بعد زيارة رسمية لوضع الخطوط النهائية لإقامة مهرجان المسرح العربي .

الوجه المشرق للمسرح العراقي / د. رياض موسى سكران

مجلة الفنون المسرحية 
د.رياض موسى  سكران

الوجه المشرق للمسرح العراقي 
 
      ليس من السهل أن يتقبل متلقي العرض المسرحي المعاصر خطاباً لا يتعدى في أفضل حالاته أن يكون انعكاسا مباشراً للفعل اليومي، بعدما بقيت عناصره ومفردات صياغته مجرد أدوات استعمال نمطية، فقدت شحنتها الدلالية، وأصبحت نداءً مباشراً، بحجة تأكيد صدقية الخطاب وتناغمه مع واقع المتلقي، وهذا هو المأزق الذي وقعت فيه معظم عروض المسرح العراقي المعاصر، فالعمل الجمالي لا يستحضر عناصره البنائية بالنداء والتسمية الصريحة والمباشرة والمعلنة، ذلك لأن تسمية الشيء في العمل الفني يسلبه ثلاثة أرباع المتعة التي تكمن في السعادة التي نشعر بها ونحن نكتشف المعنى كمتلقين شيئاً فشيئاً.  
        بهذا المستوى التواصلي توقفنا بدهشة أمام تكنولوجيا صناعة الرؤية وشعرية الصورة ورسم الفضاء في عروض مسرح الصورة لـ(صلاح القصب)، وقرأنا بشغف ذلك التفرد في تكنولوجيا صناعة خطاب السيرة الدرامية المفترضة وجماليات اللغة الشعرية العالية في تجارب (عقيل مهدي), وتوقفنا إزاء عملية إعادة إنتاج الواقعية السحرية وتجلياتها في رؤى (فاضل خليل)، وتجلت مشاعرنا في أسمى صورها وهي تحلق في فضاءات الروح الإنسانية في رؤى (عوني كرومي)، وتفاعلنا مع ذلك البوح المتفرد والمكبوت والجريء للمرأة في تجارب (عواطف نعيم)، وجلدت أجسادنا سياط الواقع الضاغط وقسوته في تجارب (جواد الأسدي)، لتستوقفنا بقوة عالية تلك الفضاءات المغايرة التي يؤسسها البعد الإنساني الذي يسعى عبثاً أن يبرر وجوده في عالم مضطرب شكلته فرضيات (أنس عبد الصمد)..
    هذه النتاجات الإبداعية الشاخصة، هي الرصيد الحي لمسرحنا العراقي، وليست تلك المفرقعات الصبيانية التي لا تغني ولا تنفع، تلك التجارب الذهبية اللامعة في خارطة المسرح العراقي هي التي منحت المشهد المسرحي العراقي بعده الجمالي المتفرد وطبعته بطابعه المميز، وشكلت منعطفا حاسما في مسيرة المسرح العراقي لما انطوت عليه من مغايرة ومغامرة، تجديد وتحديث، فهي تجارب وأعمال ومنجزات إبداعية، تقوم على خلق متواصل للمعنى، فكل مستوى من مستويات معانيها، يكون دالاً لمستوى معنوي آخر، وهكذا.. 
    فالعرض المسرحي الذي قدمه كل مخرج، لم يكن يسعى الى رصف للعناصر أو وصف للظواهر، وإنما هو محاكاة جوهرية نابضة لأشياء حية، وليس وصفاً سردياً لها، من هنا فإن العرض أصبح بحثاً جمالياً، يجعل المعنى العميق ينفتح ليعانق الوجود، وينقل بعضاً من كثافته، فضلاً عن إن جوهر خطاب كل عرض مسرحي، كان يقيم عبر جدلية الفن والواقع مسافة توصل ما بين العالم وبين الخطاب المعبر عنه، ومثل هذه المسافة هي التي تتيح التقبل الجمالي، لانطوائها على تلك الفرادة التي تخلق روحا حميمية تؤسس لفعل التواصل مع المتلقي.
    ولعل الجوهر المشترك في مجمل أعمال وتجارب ومنجزات هذه الأسماء التي شكلت خطوط وملامح وجه المسرح العرقي وخارطته الذهبية، والتي تعد علامات مميزة في تشكل هوية التجربة المسرحية العراقية المعاصرة، يتمثل في إنها أعمال لم تتخذ من عملية نسخ الواقع وتصويره هدفاً وغاية لها، بل تجاوزته الى ما هو أبعد وأعمق، فصار المعنى فيها يسلم الى معنى جديد، والمعنى الجديد الى معنى آخر، لتظل توحي بقراءات متعددة تنطوي على معان متنوعة ومتوالدة، وهي بذلك لا تستمد قيمتها الجمالية والإبداعية أو تأثيرها في متلقيها من كونها تفرض معنى وحيداً على متلقين متعددين، إنما لكونها توحي بمعان متعددة لمتلق واحد، وهي تفتح فضاءات المعنى على الأفق الجمالي وتجلياته اللامتناهية..

الأحد، 12 مارس 2023

فوز الفنان خليل مصطفى .. رئيساً لفرقة مسرح عالخشب في انتخابات الهيئة الإدارية الجديدة

مجلة الفنون المسرحية 
فوز الفنان خليل مصطفى .. رئيساً لفرقة مسرح عالخشب في انتخابات الهيئة الإدارية الجديدة

في حوار شامل ومهم مع الكاتب اسماعيل عبدالله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح نأمل أن تكون دورة بغداد فارقة تؤسس لمستوى مهرجان مختلف للدورات القادمة

مجلة الفنون المسرحية 

في حوار شامل ومهم مع الكاتب اسماعيل عبدالله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح 
نأمل أن تكون دورة بغداد فارقة تؤسس لمستوى مهرجان مختلف للدورات القادمة
أثار انتباهي الاهتمام غير العادي من دولة رئيس الوزراء وهذا موضوع مهم جداً أن يولي كل هذا الاهتمام بهذه التظاهرة العربية الكبيرة
أنا متفائل بنجاح هذه الدورة فنحن نتكئ على إرث حضاري وتاريخي كبير للمسرح العراقي الذي نهلنا من معارفه الكثير وما زلنا 

كربلاء تشهد افتتاح النسخة السابعة من مهرجان الحسيني الصغير الدولي لمسرح الطفل بمشاركة (١٦ )دولة عربية وعالمية

مجلة الفنون المسرحية
 
كربلاء تشهد افتتاح النسخة السابعة من مهرجان الحسيني الصغير الدولي لمسرح الطفل بمشاركة (١٦ )دولة عربية وعالمية 

الماضي لا يمضي والآتي الذي سوف يأتي (11) / د.عبد الكريم برشيد

مجلة الفنون المسرحية

   
الماضي لا يمضي والآتي الذي سوف يأتي (11)

الفكرة التي أصبحت فكرت وفنا
تعريب © 2015 مجلة الفنون المسرحية قوالبنا للبلوجرالخيارات الثنائيةICOption