أختيار لغة الموقع

أخبار مسرحية

آخر المنشورات في صور

‏إظهار الرسائل ذات التسميات المسرح في السودان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المسرح في السودان. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 10 أبريل 2018

"أيام إبراهيم حجازي المسرحية": أربعة عروض فقط

الثلاثاء، 13 فبراير 2018

"فاطمة السمحة": تجريب في حكاية تراثية

الأربعاء، 7 فبراير 2018

جائزة د. يوسف عيدابي للبحث المسرحي الدورة الثانية 2018

مجلة الفنون المسرحية

جائزة د. يوسف عيدابي للبحث المسرحي الدورة الثانية 2018

تدعو أمانة جائزة د.يوسف عيدابي للبحث المسرحي بالتعاون مع منبر تجارب بالمسرح القومي السوداني و دعما لحركة التوثيق والتنظير والنقد والبحث في الحياة المسرحية السودانية للمشاركة بالكتابة في واحد من المواضيع المذكورة بعد ونشير إلي :-

1/ ضرورة أن تلتزم الكتابة البحثية بالمنهج العلمي.

2/ أن يلتزم الباحث بكتابة المصادر والمراجع واللقاءات الشخصية وفقا لطريقة هارفارد

3/ أن لايقل البحث عن 10000كلمة مطبوعة علي word بونت 16Traditional Arabic.

4 ترسل المشاركات علي البريد الإلكتروني :- sudanese.th@gmail.com

5/ قيمة الجائزة الأولي مبلغ 15000 جنيه سوداني

الجائزة الثانية 13000 جنيه سوداني

الجائزة الثالثة 12000 جنيه سوداني

6/ آخر موعد لإستلام البحوث 31/5/2018 وإعلان النتائج في الأول من غسطس 2018

7/ لأمانة الجائزة الحق في نشر البحوث عبر كل الوسائط المتاحة للنشر مع الأحتفاظ بحقوق المؤلف.

8/أن لايكون البحث قد نشر أو قدم في ملتقي أو منبر محلي أو خارجي .

أن يتناول البحث احد الموضوعات الأتية :-

1ـ المسرح وذاكرة مؤتمر الخريجين 1938 1948

2ـ تاريخ الفرق المسرحية في السودان 1940 1967

3ـ المسرح والذاكرة السياسية السودانية 1969 1989

4ـ المسرح ومسألة التعددية الثقافية تجارب الفرق السودانية المستقلة نموذجاً

5ـ المسرح السوداني: 2000 ـ 2017 مضامينه وأشكاله

الأحد، 6 أغسطس 2017

مسرحية "كتمت": مقاومة الفساد بالسخرية

الجمعة، 23 يونيو 2017

جائزة يوسف عيدابي للبحث المسرحي

مجلة الفنون المسرحية

جائزة يوسف عيدابي للبحث المسرحي


تأسست جائزة يوسف عيدابي للبحث المسرحي باتفاق ثلة من المسرحيين السودانيين المقيمين في إمارة الشارقة في دولة الإمارات، بالتنسيق والتعاون مع منبر تجارب في المسرح القومي السوداني، إضافة إلى الناقدين شمس الدين يونس والسر السيد؛ لتكون بمثابة برنامج مسرحي سنوي ينتقي ويعرض ويناقش وينشر ويوثق الأبحاث والدراسات الجديدة المتعلقة بالمشهد المسرحي السوداني وفق المعايير العلمية الدقيقة والرصينة. ويستقبل منبر تجارب في المسرح القومي المشاركات.
وارتأت مجموعة المسرحيين المؤسسة لهذه المسابقة أن تطلق عليها «جائزة الدكتور يوسف عيدابي للبحث المسرحي»، تعبيراً عن امتنانها وتقديرها لجهود، الشاعر والمسرحي القدير الدكتور يوسف عيدابي، النظرية والإبداعية والاجتماعية الثرية التي أثرت حركة المسرح، محلياً وعربياً. الجائزة وبرنامجها المصاحب مفتوحان لمساهمات وحوافز الخيرين والمهتمين بتطوير الحركة المسرحية السودانية داخل وخارج السودان.
لا تحدد الجائزة موضوعاً محدداً أو ثيمة معينة للمسابقة ولكنها تشترط أن يكون البحث متعلقاً بموضوع أو قضية أو إشكالية تخص الحركة المسرحية السودانية في ماضيها وراهنها. قيمة الجائزة 5000 جنيه سوداني تمنح للفائز بالمركز الأول.
يفتح باب التقديم للجائزة في 20 آب (أغسطس) من كل عام وتعلن في 20 من حزيران (يونيو) في السنة التالية. - تكتب الأبحاث المشاركة باللغة العربية على ألا يقل حجم البحث المشارك عن ستة آلاف كلمة. ترسل الأبحاث إلى منبر تجارب في المسرح القومي السوداني. امدرمان من طريق اليد أو عبر البريد الالكتروني.

------------------------------------------------------
المصدر : الحياة تجريبي 


الخميس، 5 يناير 2017

السوداني مجدي النور… حياة فقيرة إلا من الشعر والمسرح تمرد على السياق المألوف بالإنحياز للمهمشين

مجلة الفنون المسرحية

السوداني مجدي النور… حياة فقيرة إلا من الشعر والمسرح
تمرد على السياق المألوف بالإنحياز للمهمشين


رغم قصر حياته 1967- 2006 فقد أثرى مجدي النور الحياة الفنية وقدم أعمالا مميزة في المسرح والتلفزيون وكتب الشعر، كان مشغولا ببناء مشروعه الإبداعي، سواء في جانب الدراما ـ التي وهبها كل أيام حياته – أم في جانب الشعر الذي حفر فيه مسارا خاصا في زمن تشابهت فيه المسارات.
وباعتباره متخصصا في الإخراج المسرحي فقد قدم العديد من المسرحيات في مسارح السودان المختلفة في العاصمة والولايات، منها مسرحية «عجلة جادين الترزي، الحلة القامت هسة، وود الجردقو، وإسماعيل سيد الربابة» وغيرها. كما أخرج للتلفزيون السوداني عددا من الأفلام والتمثيليات مثل «صهيل العقاب» و»لمسة وفاء» وغيرها، وشارك في تأسيس جماعتي المسرح التجريبي والنفير المسرحية، ويعتبر من طلائع مسرح المهمشين ونشرت له قصص قصيرة في عدد من المجلات والصحف. 
قرابة العشر مسرحيات حملت توقيعه مخرجا ومؤلفا منذ أن التحق بقسم الدراما في قصر الشباب والأطفال في أمدرمان، وبعد ذلك في معهد الموسيقى والمسرح. اشتهر أيضا بنشاطه في تكوين الفرق والجماعات المسرحية مثل «جماعة النفير» و»جماعة المسرح التجريبي» وكان يحفر في مشروعه بدأب وتلقائية دون أن تكبله المعوقات وما أكثرها في المشهد الثقافي السوداني.
يقول عنه الناقد السر السيد، إنه رغم حداثة سنه وتجربته، فقد أنتج أعمالا أثارت معظمها أسئلة عميقة، ورغم صعوبة الإنتاج ورغم حداثة سنة وتجربته إلا أنه استطاع وفي فترة وجيزة ان ينتج كماً كبيراً من الأعمال المسرحية والتلفزيونية. ويصف عالم مجدي النور الإبداعي بأنه «تتداخل فيه الرؤى والأفكار، فهو عالم يتوسل المغامرة والتجريب ويلج فضاءات متعددة كالتاريخ والأسطورة والحكايات، وما تطرحه الحياة اليومية من أحداث ووقائع، أما المتعة فتتبدى في قدرته الفائقة على المزاوجة في أعماله على مستوى النص والعرض بين البساطة والتعقيد، بين اليومي والوجودي، وتتبدى في قدرته على تحويل العادي ليصبح غير عادي، باختصار في قدرته على أن يصور لنا أن كل ما نراه بريئاً ومألوفاً هو في حقيقته ليس كذلك». يصفه الشاعر والكاتب الصادق الرضي راسما ملامح قلقه «الوجه الذي أطل من خلف الملاءة، الوجه الأسمر والابتسامة الودود، والضحكة ذات الترحاب، في ذلك الليل الشتائي البعيد من عام 1987، في تلك الغرفة الطينية الدافئة الكائنة بأمبدة شمال، في منزل الصديق عبدالحفيظ على الله.. ذلك الوجه الذي صاحبني عمرا طويلا من المودة والأخوة الصادقة من السفر والجوع والسهر، من الاختلاف والائتلاف في المعرفة والجمال، في الكتابة والحياة، يطل الآن وكأنه يودِّع من نافذة ما، تطل مشاوير الصحبة في الأزقة الملتوية المعتمة، وفي الصالات المضاءة أيضا في ليالي ونهارات القلق والبحث عن مفاتيح النصوص – بكل حمولاتها الملتبسة، وتفرغ سلة الأسئلة من علامات الاستفهام والتعجب في الطريق إلى منتهى التوحُّد بالسيرة والسريرة».
ولمجدي النور رؤية حول التجريب في المسرح فقد قال في حوار تلفزيوني قبل رحيله، إن التجريب في مسرحنا يجب أن ينبع من موروثنا وليس من الخارج ويرى أن المسرح بشكله الأرسطي لا يحتوي على شكل الفُرجة الموجودة في التراث السوداني.
ويضرب مثلا بـ«رقصة الكمبلا» وهي من من الرقصات التقليدية في جنوب كردفان، وتشتهر بها قبائل النوبة وهي تقليد اجتماعي يمارس في فصل الخريف وفترات الشتاء واحتفاء بموسم زراعي وقبل الأعراس. ويقول إن (الكمبلا) تمثل فُرجة كاملة من خلال الإكسسوارات والحركة والرقص والتمثيل. ويقول إن هذا العرض فيه سحر ومتعة، إضافة لمشاركة كل الجمهور في العرض، ويجزم بأن التجارب الجديدة في العالم تبحث عن هذا الشكل الذي يراه ضاربا في أعماق التراث السوداني. 
ويصف النور الجمهور السوداني بالذكي والمتذوق واللمّاح لأنه يمارس الفن في حياته اليومية، ونادى بضرورة تدريس المسرح وإدخاله في المناهج المدرسية، حتى يكتسب الناس معرفة بالجوانب العلمية في الدراما والمسرح على وجه الخصوص.
ويقف السر السيد عند ثلاث قضايا رئيسية تشغل الباحث في نصوص مجدي النور، في مقدمتها ما يريد أن يقوله في كتاباته ويلخص ذلك في كلمة واحدة هي (الهوية) تتفرّع وتتشظى (هوية المكان وهوية الشخص وهوية الثقافة).
وثائق الحياة اليوم هي القضية الثانية في أعماله، وهي المصادر التي يستقي منها نصوصه (القصص والحكايات) ويرى السر أن مجدي يتمرد في رؤيته الإبداعية على السياق المألوف وهو يقرأ المألوف ويعيد إنتاجه بشكل مغاير، شخوصه هم الناس العاديون «لذلك لم يكن مصادفة أن يكون كل أبطال مجدي النور من المهمشين بالمعنى الأوسع لكلمة تهميش».
المحور الثالث الذي ترتكز عليه أعمال النور يتعلق بطرائق الكتابة، وكما يقول السر: «كيف يبني نصوصه: ففي مسرحية على سبيل المثال ترتبط الأحداث بالشخصية المركزية، فنصوص مجدي النور المسرحية كلها تستند إلى الشخصية المركزية التي غالباً ما يحكي النص حكايتها لتكون الشخصيات الأخرى أدوات أو أصواتاً تدور حول الشخصية المركزية، وتعمل على إضاءتها، إما بالحوار معها أو بالتعليق عليها أو على حدث ترتبط هي به ويرتبط بها، مع ملاحظة أن هذا كله يتم في اللعب على الزمن.. زمن الحكاية وزمن النص، باستخدام تقنيات الاسترجاع والتعليق، إضافة إلى الحوار المباشر».
كتب الشعر وأصدر ديوان «فاجأني النهار» وهي القصيدة التي تغنت بها فرقة عقد الجلاد ثم صدر بعد وفاته «بطاقة المرسى الأخير» وصدر بعد رحيله أيضا كتاب «مجدي النور رؤى ومسافات أقرب» عن منشورات المسرح الوطني- مسرح البقعة، متزامنا مع الدورة السابعة من فعاليات مهرجان أيام البقعة المسرحي واحتوى الكتاب على عدد من المقالات والدراسات التي تناولت تجربته وأعماله المسرحية بجانب مقدمة الشاعر قاسم أبو زيد لكتاب الراحل «فاجأني النهار»، ودراسة قصيرة حول قصيدة «فاجأني النهار» للناقد مصطفى الصاوي. درج أصدقاؤه ومحبوه على الاحتفاء به وشهد مركز ميرغني الثقافي في أمدرمان في عام 2014، فعاليات الدورة التأسيسية لمهرجان مجدي النور للمسرح التجريبي، وأعلن المركز من خلالها عن إطلاق جائزة لأفضل عرض مسرحي باسم الراحل، تنافست عليها الفرق المسرحية والأفراد من ولايات السودان. وأقيم في الفترة من 13-20 كانون الثاني/يناير من هذا العام، مهرجان مجدي النور للمسرح التجريبي في دورته الثانية، واشتمل المهرجان على تقديم أعمال قديمة برؤية جديدة وينتظر محبو هذا الفنان وجمهور المسرح دورة جديدة من هذا المهرجان في مطلع العام المقبل.

----------------------------------------------------------
المصدر : صلاح الدين مصطفى - القدس العربي

الجمعة، 10 يونيو 2016

مأساة المهاجرين غير القانونيين على مسرح سوداني

مجلة الفنون المسرحية

مهاجرون أفارقة محشورون في قارب صيد تتقاذفه أمواج البحر الأبيض المتوسط، ويتملكهم الرعب عندما يكتشفون أن قاربهم بدأ يغرق. مشهد يعكس صورة واقعية لآلاف يغامرون في رحلة عبور البحر بحثاً عن حياة أفضل في أوروبا، لكنه مأخوذ من مسرحية سودانية.
وتحمل المسرحية اسم «قوارب الموت»، وقد قدمها فنانون سودانيون لتسليط الضوء على المخاطر التي يواجهها المهاجرون في البحر.
وقال مخرج المسرحية ماهر حسن، بعد عرض قدم نهاية الأسبوع في السفارة الإثيوبية بالخرطوم «الفكرة الأساسية للمسرحية هي توجيه رسالة للشباب لإيقاف الهجرة غير الشرعية والاتجار في البشر». وقال «أنا أؤمن بأن المسرح أقدر على إيصال هذه الرسالة، لأن له تأثيراً مباشراً». وشاهد العرض عشرات المشاهدين وأغلبهم إثيوبيون.
وجاء عرض المسرحية في وقت اتهمت المفوضية العليا للاجئين بالأمم المتحدة السودان، أحد المعابر الرئيسة للمهاجرين، بإبعاد اكثر من 400 إريتري إلى بلادهم الشهر الماضي.

الأربعاء، 23 ديسمبر 2015

مهرجان المسرح المعاصر في السودان يضيء ليالي الخرطوم

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني


شهدت كلية الموسيقى والدراما في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا مهرجان المسرح المعاصر، في الفترة من 10- 15 كانون الأول/ديسمبر الحالي، وشهد المهرجان حضورا كبيرا من الجمهور والمهتمين بالدراما.
يقول فضل أحمد عبد الله، عميد كلية الموسيقى والدراما، إن فكرة المهرجان نبعت من ضرورة وجود أدوار حقيقية للكلية في الاتصال المباشر بالمجتمع، وفقا لسياسات الجامعة، خاصة أن الفنون تعتبر في قمة هرم التنمية البشرية وترقية المجتمع. ويضيف فضل الله، أن الكلية بدأت هذا الاتجاه من خلال فرقة الكورال الموسيقية التي خرجت للجمهور، وأصبحت تقدم حفلات في المسارح العامة، وتم تكوين فرقة مسرحية للغرض ذاته، ثم تم التفكير في مهرجان المسرح المعاصر، ووضع له هيكل فني وإداري، وتم الإعلان عن شروط المشاركة قبل خمسة أشهر، وتقدمت مجموعات عديدة للمشاركة وبعد جهود كبيرة من لجنة المشاهدة تم اختيار ثمانية عروض.
ويقول: وصلتنا عروض من خارج السودان منها عرضان من القاهرة، لكن اعتذرنا لهم لأن المهرجان في طور التأسيس ولا تتوفر له إمكانات كبيرة، لكن ومن العام المقبل يمكننا استقبال مشاركات من خارج السودان. 
ويقول عميد كلية الموسيقى والدراما، إن المشاركات كانت جيدة، عبر تقاليد أكاديمية، باعتبار ان المهرجان يدخل ضمن برامج ومناهج تدريب الطلاب والخريجين، لذلك شاركت فيه أكاديميات ومعاهد وكليات ذات صلة بالدراما، ومن أبرز الشروط أن يكون مخرج العمل خريج كلية الموسيقى والدراما، أو الكليات الأخرى النظيرة، سواء كانت داخل أم خارج السودان.
حفل المهرجان بمشاركة أسماء كبيرة في الوسط الفني، مثل سيد صوصل، تهاني الباشا، ربيع يوسف، أبوبكر الشيخ، وليد عبد الله وهم من الخريجين، وكذلك يوسف عمر حمزة وهو خريج جديد. ومن أساتذة الكلية شارك عادل حربي ومحمد جبريل وهو (تقني في شعبة الفنيات)، ووجدت العروض حضورا كبيرا من الجمهور العادي، خاصة فئة الشباب ومن المشتغلين في مجالات الدراما والفنون المرتبطة بها. ويقول فضل الله إن نسبة المشاركة كبيرة (1500) مشاهد في المتوسط، وإن التفاعل كان مدهشا، وتم اختبار مسرح الكلية الذي يحتاج في رأيه لبعض الإصلاحات الفنية، كما أن هذا الحضور أكد إمكانية استخدام هذا المسرح لتقديم عروض تجارية خاصة، وأنه يقع في منطقة ذات وجود فني قديم وفيها عدد من المراكز الفنية والثقافية.
لم يكتف المهرجان بالعروض المسرحية، وشهد الجانب الفكري فيه نشاطا مميزا، حيث قدمت ندوة تحت عنوان «المسرح والتحولات الاجتماعية» قدمت فيها ثلاث أوراق علمية من قبل أبو القاسم قور، الناقد عبد الحفيظ على الله والباحث راشد مصطفى بخيت، كما قدم أسامة أبوطالب المحاضر في معهد الفنون المسرحية في القاهرة، محاضرة تحت عنوان «المأثور الشعبي والمسرح». إضافة لذلك يقول عميد الكلية إن المهرجان أحدث حراكا واضحا في المشهد المسرحي، وأعطى دافعا قويا لبرمجته بشكل سنوي، وتم التأسيس لتبني أربعة عروض سنوية لفرقة الكلية المسرحية، تضاف إلى ذلك عروض التخريج السنوية، التي يقول إنها عادت من جديد بوصفها تقليدا راسخا انقطع منذ عشر سنوات وأضاف: نأمل أن تكون عروض التخريج في العام المقبل أفضل، وهي تمثل إضافة مميزة للنشاط الأكاديمي والفني بالكلية ويمكن من خلالها اكتشاف نجوم المستقبل في كافة التخصصات.

صلاح الدين مصطفى
الخرطوم- القدس العربي
تعريب © 2015 مجلة الفنون المسرحية قوالبنا للبلوجرالخيارات الثنائيةICOption