أختيار لغة الموقع

أخبار مسرحية

آخر المنشورات في صور

الخميس، 27 سبتمبر 2018

تنمية مهارات المسرحيين ضمن برامج عمل مهرجان الصعيد بأسيوط

مجلة الفنون المسرحية


تنمية مهارات المسرحيين ضمن برامج عمل مهرجان الصعيد بأسيوط 

احمد مصطفى 


قال الأديب شعبان المنفلوطي مدير مهرجان الصعيد المسرحي الثالث الذي ينعقد في الفترة من 4 إلى 6 أكتوبر القادم بقصر ثقافة أسيوط أن المهرجان سيتضمن تنفيذ برامج تدريبية وورش عمل في مجالات التأليف والاخراج والتمثيل المسرحي يشرف على تنفيذها كبار النقاد والمخرجين والكتاب المسرحيين في مصر بهدف تنمية مهارات شباب المسرحيين بمحافظات الصعيد، خصوصًا وصعوبة وتكلفة حصولهم على منح تدريبية في القاهرة.
مضيفًا أن المهرجان الذي تنفذه جمعية أصدقاء أحمد بهاء الدين الثقافية بالتعاون مع وزارة الثقافة وبرعاية محافظة أسيوط يستهدف إثراء الحركة المسرحية في الصعيد ومحاولة مساعدة الشباب الجاد خصوصًا وأن واحدًا من أهم أهداف الجمعية هو اكتشاف المواهب الابداعية وتبنيها ورعايتها وهو الأمر الذي يجعل المهرجان متعدد الأنشطة ومجالات العمل بحيث يمكن تعظيم أوجه الاستفادة للمسرحيين والشباب المشارك، واشاد شعبان باهتمام شباب الصعيد والمسرحيين بالبرامج التدريبية منوهًا أن هنالك عشرات الاسماء التي سجلت رغبتها في المشاركة بورش العمل والتدريبات والتي هي عبارة عن منح مجانية تمامًا تقدمها الجمعية ضمن منح أخرى تشمل تحمل الجمعية لتكاليف الاقامة والاعاشة بمدينة أسيوط لمن هم بمحافظات أخرى.











الثلاثاء، 25 سبتمبر 2018

«مسرح الطفل».. لعبة الخيال والتعلّم الخلاق

مجلة الفنون المسرحية

«مسرح الطفل».. لعبة الخيال والتعلّم الخلاق
مدرسة القاسمية احتضنت أول مسرحية بشكلها الحديث مع الخشبة


حواس محمود - البيان 


يرى مؤلف كتاب «مسرح الطفل لعبة الخيال والتعلم الخلاق» أن العلاقة الجوهرية التي تشكلت بين علم النفس ومسرح الطفل هي التي وضعت القواعد السليمة لمسرح الطفل وتطوراته الحديثة، وهي التي جعلت منه فناً له قيمته ومكانته الكبيرة في حقل التربية والتعليم، وهذه العلاقة هي التي حفزت المؤلف لتأليف هذا الكتاب، الكتاب توزع على ثلاثة فصول.

طريقة تربوية

يتحدث المؤلف في الفصل الأول عن نشأة وتطور مسرح الطفل فيقول إن مسرح الطفل قد نشأ تاريخياً في سياق البحث عن وسيلة مساعدة أو طريقة تربوية جديدة للتعليم، وبحسب المؤلف يرى الباحثون في تاريخ مسرح الطفل أن تجربة السيدة (مدام دي جيلنيس) في فرنسا عام 1784 هي المؤسسة أو المخترعة لمسرح الطفل في العالم، حيث كانت السيدة جيلنيس مهتمة أصلاً بالبحث في الآراء والأفكار التربوية الحديثة، قبل اطلاعها فيما بعد على الكتابات والآراء الاجتماعية الثورية لمواطنها المفكر الاجتماعي جان جاك روسو، والذي كان معاصراً للسيدة جيلنيس ومهتماً بشكل خاص في كتاباته ونظرياته الاجتماعية التي ضمنها كتابه الشهير «العقد الاجتماعي» ويشير المؤلف الى أن مسرح الطفل الحديث قد تأخر انتشاره كثيراً في العالم لأكثر من قرن من الزمان بعد ولادته الأولى على يد السيدة مدام جيلنيس في فرنسا عام 1784 م، وذلك بسبب تأخر اهتمام العالم بشكل عام بحقوق الطفل ورعاية عالمه النفسي والتربوي بشكل خاص، حتى بداية القرن العشرين.

تطور

وفي العالم العربي بدأت رحلة مسرح الطفل في إطار منتصف القرن العشرين تقريباً بعد انتشار مدارس التعليم في معظم الأقطار العربية، حيث تطور بعد ذلك الاهتمام بالمسرح المدرسي ومسرح الطفل حسب ما نال المسرح من اهتمام في كل قطر ومنها على سبيل المثال لا الحصر مصر: بدأ المسرح المدرسي في مصر على يد الأستاذ الرائد محمود مراد في بداية القرن العشرين أسوة بباقي دول العالم المتحضرة آنذاك، وفي العراق كانت الانطلاقة الحقيقية لمسرح الطفل قد بدأت مع الفرقة القومية للتمثيل عام 1970 بمسرحية «طير السعد» التي أعدها وأخرجها الفنان قاسم محمد وقد استمر عرضها قرابة الشهر.

القاسمية

وفي الإمارات العربية المتحدة: (تعتبر مدرسة القاسمية في إمارة الشارقة، الأولى التي بدأت فيها الدراسة النظامية عام 1953، ومنها انطلقت أول مسرحية بشكلها الحديث مع الخشبة والجمهور بعد ذلك) - الأقواس من المؤلف - وهناك إشارة من المؤلف إلى مسرحية بعنوان «فاصل تمثيلي» شهدتها مدرسة القاسمية بالشارقة، والتي كتبها وأخرجها ومثّلها المرحوم بو رحيمة، لتليها مسرحية «جابر عثرات الكرام» 1955 م للمؤلف محمود غنيم والمخرج فايز أبو النعاج.

ويحدد المؤلف الشروط التي يجب أن تتوافر في النص المسرحي للطفل، كأن يكون مضمون النص فرصة حقيقية للتعبير عن نزعات الطفل الداخلية، وإشباع رغباته العفوية والعاطفية، وألا يصادر رأي الطفل، وأن يحدد سن الطفل الموجه له هذه المسرحية بوضوح، واختيار الأمثلة والقصص المناسبة لسنه، وأن تواكب الأفكار المطروحة روح العصر والمستجدات فيه، وأن تكون نهايتها سعيدة، ومعززة بالقيم.

النشأة

وفي الفصل الثالث والأخير من الكتاب الذي عنونه المؤلف بـ«مسرح المدرسة (مسرح التربية والتعليم)» تناول فيه المؤلف نشأة المسرح المدرسي، إذ يبين أن أقدم مسرحية مدرسية هي التي كتبها نيقولاس يودال ناظر مدرسة ايتون في بريطانيا ما بين 1534 - 1541 وهي ذات المسرحية التي يعتبرها البعض البداية الحقيقية للمسرح الإنجليزي».

في مسرحية "الأورستيا"اندمج الفن العراقي والفرنسي على مسرح "بيزانسون"

الأحد، 23 سبتمبر 2018

قراءة نقدية للعرض المسرحي " شابكة "

9 مسرحيات و7 محافظات تتنافس على جوائز مهرجان الصعيد المسرحي بأسيوط

مجلة الفنون المسرحية

9 مسرحيات و7 محافظات تتنافس على جوائز مهرجان الصعيد المسرحي بأسيوط


احمد مصطفى 


أعلن مهرجان الصعيد المسرحي القائمة النهائية للفرق التي تأهلت لنهائيات المهرجان وتعدادها  9 فرق مسرحية تمثل 7 محافظات من الصعيد ستقدم عروضها على قصر ثقافة أسيوط في الفترة من 4 إلى 6 أكتوبر القادم صرح بذلك المخرج أسامة عبدالرؤوف المنسق العام لمهرجان الصعيد المسرحي وقال إن اللجنة وحسب لائحة المسابقة اضطرت لاختيار 9 عروض مسرحية من بين 28 عرض مسرحي مستوفي الشروط.

مضيفًا أن هنالك ما لا يقل عن 8 عروض مسرحية أخرى كانت تستحق الوصول للنهائي مما جعل اللجان المعنية تستغرق وقت أطول للمفاضلة الفنية بين العروض المسرحية المقدمة، هذه الأمور منحتنا كمهتمين بالمسرح الكثير من الثقة والتفاؤل تجاه طاقات الشباب الابداعية في الصعيد وأيضًا في المسرح الحر رغم فقر الامكانيات.

أكد الأديب شعبان المنفلوطي مدير المهرجان أن هنالك ما لا يقل فعليًا عن 17 عرض مسرحي كان يستحق أن يصل للنهائي ومن ثم تقديم عروضه المسرحية بمدينة أسيوط، مرجعًا ذلك إلى ثراء الفرق المسرحية بالمواهب الابداعية، وحرص الشباب على تنمية قدراته رغم الصعوبات المتعددة، لكننا في النهاية لدينا لوائح وقواعد حرمتهم تلك الفرصة لأن المهرجان يشترط وصول 9 فرق فقط للنهائي، مشيدًا في الوقت ذاته بجهود لجان التحكيم التي استغرقت وقت طويل لتدقيق الاختيار حرصًا منها على قيم الشفافية والعدالة التي تكرسها جمعية أصدقاء أحمد بهاء الدين.

منوهًا أن اسماء الفرق المسرحية التي تأهلت للمشاركة بالمسابقة الرسمية لمهرجان الصعيد المسرحي الثالث، وهي فرقة صلاح حامد المسرحية الحرة من محافظة الفيوم بمسرحية "الآن يغنون ثانية" للمخرج أحمد السلاموني، وفرقة كواليس المسرحية من محافظة المنيا بالعرض المسرحي"المحبرة" للمخرج محمد ربيع محمد، وفرقة حواديت المسرحية من محافظة قنا بمسرحية "دم السواقي" للمخرج أحمد الدالي، وفرقة بكرة مسرح من محافظة الأقصر بالعرض المسرحي "الآخر" للمخرج كريم الشاوري، وفرقة مرايا المسرحية من محافظة أسوان بالعرض المسرحي "المصيدة" للمخرج إيهاب زكريا ياسين، وفرقة الواحات المسرحية من محافظة الوادي الجديد بالعرض المسرحي "سبع أطفال يهود" للمخرج محسن سعيد، ومن أسيوط ثلاث فرق مسرحية وهي فرقة النور للمكفوفين المسرحية بالعرض المسرحي "فانتازيا" للمخرج محمود عيد، وفرقة تفانين المسرحية الحرة بالعرض المسرحي "طقوس الإشارات والتحولات" للمخرج أحمد ثابت الشريف، وفرقة الفانتازيا المسرحية بمسرحية "تشوهات" للمخرج مارك صفوت.


صور من العروض المسرحية 



























الخميس، 20 سبتمبر 2018

مهرجان المسرح العربي الحادي عشر في القاهرة، برعاية السيسي رئيس الجمهورية

مجلة الفنون المسرحية

مهرجان المسرح العربي الحادي عشر في القاهرة، برعاية السيسي رئيس الجمهورية

 تم توقيع إتفاقية تنظم كل تفاصيل مهرجان المسرح العربي الدورة ١١وقعتها د. إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة مع الأمين العام للهيئة العربية للمسرح الأستاذ اسماعيل عبد الله






صدور العدد الحادي عشر من نشرة مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

مجلة الفنون المسرحية


اضغط للتحميل : صدور العدد الحادي عشر   من نشرة مهرجان القاهرة  للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

--------------------------------------

المصدر : الموقع الرسمي للمهرجان 

صدور مسرحية شعرية جديدة وعملين في الشعر للكاتب والشاعر والرسام أحمد ابراهيم الدسوقى

مجلة الفنون المسرحية

صدور مسرحية  شعرية جديدة  وعملين في  الشعر  للكاتب والشاعر والرسام أحمد ابراهيم الدسوقى


               صدرت للكاتب والشاعر والرسام .. أحمد إبراهيم الدسوقى .. مسرحية  شعرية جديدة  وعملين في  الشعر .. عن دار حروف منثورة للنشر الإلكترونى 
               والكتاب الأول  هو .. مسرحية شعرية .. (الشيطان يقابل جبران خليل جبران ومى زياده) .. وتدور أحداثها .. عن لقاء شاعر المهجر الكبير .. جبران خليل جبران .. بمعشوقته الأديبة مى زيادة مصادفة .. فى عالم خرافى فنتازى .. ثم يتجسد لهما الشيطان .. ويساومهما .. على السعادة فى الحياة .. وأن يغير لهما القدر المحتوم .. مقابل أن يزلا أمامه جسديا .. ويرفض الأبطال الزلل .. المادى الجسدى الملموس .. ويقرران الزلل المعنوى .. حسب تعبير المسرحية .. فى عالم سىء .. لا يرحم .. ولا يقدر الفن والأدب .. بأن يزلا أدبا وشعرا ونثرا .. وتنتهى المسرحية .. بأن يخسر الشيطان .. ويدفع الابطال .. الثمن القدرى الإلهى .. كما يقول التاريخ .. بأن يموت جبران بمرض عضال .. وتودع مى .. فى مشفى الأمراض النفسية .. بمكيدة من بعض المقربين منها ..  ويسمع صوت الشيطان .. يبكى فى نهاية المسرحية خاسرا .. لقد خسر جولة .. فى معركته .. مع بنى آدم .. وكسب عالم الأدب .. تراثا ثريا .. من الأعمال الأدبية .. تركه جبران ومى .. وأيضا قصة حب .. طاهرة عفيفة .. لم تكتمل


والعملين الشعرين هما  (أشعار خرافات هادفة) .. وهو وهو كتاب يحتوي على مجموعة قصائد قصيرة .. من أدب الخيال العلمى .. وتدور حول الصراع بين حكام المجرات التخيليين .. وسكان الفضاء فى عالم المستقبل اللا معقول .. والذكاء الاصطناعى .. وعالم السرمد والتلباثية .. وهو به شىء من الاسقاط .. على عالمنا البشرى .. القديم والمعاصر .. والقصائد قد تكون خرافات مستقبلية .. لكن هادفة .. فى إطار فنتازى خيالى .. هادىء الوقع .. تستشرف المستقبل .. من قريب أو بعيد
               





والعمل الشعري  الثانى هو .. (أشعار أهازيج الأرض والساسة) .. وهوكتاب يحتوي على  مجموعة .. من القصائد الشعرية القصيرة جدا .. تتحدث عن عالم الأرض السياسى ..  بحلوه ومره .. فى صراعاته .. وحروبه وسلامه .. وتداخلاته مع الأزمان .. الماضى والحاضر والمستقبل .. فى أجواء مشحونة .. من التناقضات والأعاجيب والهزل .. وهى لا تغدو .. إلا قراءة لواقع معتاد .. قديم ومعاصر جلى .. وفى ذات الوقت .. غير واضح المعالم .. فى إطار لا يخلو من السخرية .. والدهشة والتعجب والذهول .. ممتزج بالتاريخ قديمه وحديثه .. وهو ليس إستشرافا للمستقبل .. بقدر ما هو رؤية واقعية .. لعوالم السياسة ودهاليزها
         
الكاتب والشاعر والرسام احمد ابراهيم الدسوقي 
     
               ومؤلف الأعمال .. حاصل على بكالوريوس الإعلام .. جامعة القاهرة .. عام 2018 .. وعمره 47 عاما .. 
               وقد صدرت له .. فى الأعوام السابقة .. وفى العامين الماضيين .. على الأخص .. أكثر من 15 كتابا .. ما بين مسرحيات .. وأشعار .. ومجموعات قصصية .. وكتب فى أدب الطفل .. وكتب تلوين .. منها على سبيل المثال
شارك بعمل كاريكاتورى فى المؤتمر المعادى للعنصرية 
بدربن فى جنوب إفريقيا (عام 2001) 
صدر له كتاب ورقى فى أدب الأطفال   
(مشمشة تبحث عن الكتكوت )
الهيئة العامة للكتاب مصر (عام 2005)
مسرحيات
مسرحية فى إنتظار معجزة
مسرحية لقاء فى التلفريك
مسرحية من يقاضى الدكتاتور
مسرحية شعرية الشيطان يقابل جبران خليل جبران ومى زيادة
دواوين وكتب شعر
ديوان شعر قصيدة شرق أوسطية 
قصائد خرافات هادفة
قصائد الإنسانية تمسح دموعها
قصائد أهازيج الأرض والساسة
ديوان شعر عامى البغبغان روكو
مجموعات قصصية
هو وهى وعواصف الحياة
القهر فى كلمات
أدب الطفل
سلسلة كتب تلوين الرسام الصغير
عالم الأسماك
عالم المهرجين
عالم الساعات
عالم الجواهر
عالم الأطفال
وهى من تصميم وإخراج الرسام  
صدروا جميعا الكترونيا فى 
مواقع لولو كوم وباى هيب كوم
وكندل ببلشنج أمازون
صدرت كتب
مسرحية لقاء فى التلفريك
مسرحية من يقاضى الدكتاتور
مسرحية فى إنتظار معجزة
قصائد خرافات هادفة
مسرحية الشيطان يقابل جبران خليل جبران ومى زيادة
قصائد أهازيج الأرض والساسة
عن موقع حروف منثورة للنشر الإلكترونى
نشر العديد من الأعمال الأدبية والفنية
فى المجلات والصحف المصرية وعلى شبكة الإنترنت 
وله بعض الكتب الإلكترونية الأدبية والفنية على موقعى غلاف وكتب
البريد الإلكترونى للكاتب
 ahmedebrahemeldsokyamen@gmail.com
ahmedebrahemeldsoky@gmail.com                                                             
 ahmeddsoky999@gmail.com 

السوشيال ميديا
مواقع التواصل الإجتماعى
فيس بوك
https://www.facebook.com/ahmed.dsoky.790
صفحة مسرحية فى إنتظار معجزة
https://www.facebook.com/ahmedebrahemeldsokyamen/?ref=aymt_homepage_panel
تويتر
https://twitter.com/ahmeddsoky000
موقع الكاتب على شبكة الإنترنت
ahmedebrahemeldsok.wixsite.com/mysite-5

المعاصر والتجريبى ينعى جميل راتب ومهران يصفه برمز للفن المصرى عالميا

مجلة الفنون المسرحية

المعاصر والتجريبى ينعى جميل راتب ومهران يصفه برمز للفن المصرى عالميا


تنعى إدارة مهرجان القاهرة الدولى للمسرح المعاصر والتجريبى الفنان القدير جميل راتب الذى رحل صباح اليوم عن عمر ناهز 92 عاما بعد صراع طويل مع المرض .
قال د. سامح مهران رئيس المهرجان : انها خسارة فادحة فقد رحل عنا فنان وهب عمره للفن الذى توجه دوما بتاج التميز حتى صار رمزا للفن المصرى عالميا ، وكان الشرف الكبير لمهرجاننا قبول الفنان القدير جميل راتب التكريم بالدورة 23 تقديرا لتاريخه الفني الطويل الحافل بالأعمال المتميزة التي قدمها علي مدار مشواره الفني في مصر وفرنسا.
ولد جميل راتب عام 1926، تخرج من مدرسة الحقوق الفرنسية واستكمل دراسته الجامعية في فرنسا ، بدأ ممارسة التمثيل منذ أن كان في مرحلة الدراسة ظهر لاول مرة فى السينما عام 1946 من خلال فيلم أنا الشرق ، عاد إلى مصر فى منتصف سبعينات القرن العشرين وبدأ التواجد في السينما المصرية حيث شارك في بطولة عدد كبير من الأفلام منها كفاني يا قلب ، ولا عزاء للسيدات ، حب في الزنزانة ، البداية ، طيور الظلام ، كما عمل أيضًا في السينما التونسية والفرنسية الى جانب العديد من الاعمال التليفزيونية منها ونيس ، الراية البيضا ، زيزينيا ، وجه القمر .

----------------------------------------
المضدر : الموقع الرسمي للمهرجان 

الأربعاء، 19 سبتمبر 2018

غنام غنام : لم أخش على نفسي من تقديم "ليلك ضحى" ودوري هو أن أمسك القلم وأقول كلمتى

صدور العدد العاشر من نشرة مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

مجلة الفنون المسرحية


اضغط للتحميل : صدور العدد العاشر  من نشرة مهرجان القاهرة  للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

--------------------------------------

المصدر : الموقع الرسمي للمهرجان 

ماذا لو لم يمت في المنفى؟

مجلة الفنون المسرحية


ماذا لو لم يمت في المنفى؟

خالد الرويعي

يقترح عرض الصديق الاستاذ غنام غنام (سأموت في المنفى) بضعة مفارقات أو ربما جدليات ماثلة أمامنا في المسرح العربي، وقد تناكف آراء عدد من المسرحيين الذين يضعون المسرح المفاهيمي ضمن دائرة السخرية، وعندما أقول المسرح المفاهيمي لا أقترح بالضرورة درساً في النظريات أو المفاهيم، ذلك أن المسرح بشكل عام له مفاهيمه الخاصة ونظرياته منذ أن بدأ النقد يتعقب المسرح وبالتالي انفتاحه على المناخات الفكرية والفلسفية.
يقترح عرض (سأموت في المنفى) المفارقة بين السرد وعلاقته بالمسرح وكونه مسرحاً ينتمي إلى المونودراما وخلافه، فالمونودراما ليست بالضرورة تقترح السرد جزءا من تكوينها وهي بخلاف أن نقول يجوز للمونودراما ما لا يجوز لغيرها، وهنا تكمن المفارقة في ما يقترحه العرض، فالعرض ليس قائماً على التشخيص او التمثيل أو حتى فنون الحكي.. العرض قائم على أن هناك شخص اسمه (غنام غنام) يقترح علينا أشيائه، وبالطبع يستفيد من خبرته في فنون الحكي والقص والسرد وكونه ممثلاً أيضاً، لكن العرض لم يكن تمثيلاً، إذ أنه يملك روحه الخاصة.. روح السيرة الذاتية والطرق المقترحة لعرضها أمام الناس. روح السرد التي بني عليها النص، روح التمثيل الخارجة عن إطار التمثيل، فالنص هنا يتماهى مع الممثل الذي هو في الأصل صاحب النص صاحب القصة، ولذلك تخرج المسألة من نطاقها التمثيلي الاعتيادي وتذهب إلى منطقة أخرى، فنياً سيعتبر الحديث عن فلسطين ذريعة، لكنها أيضا ذريعة الفنان الذي سيضع أمامه كل الأوراق ويخلطها مع بعضها البعض. وهي ربما الحيلة التي أراد (غنام) أن يجربها مع نفسه أولاً.. إذ كيف سيفصل نفسه ويقسم تاريخه وذكرياته وعوالمه النفسية والحياتية وتكنيك التمثيل الذي يعرفه وخبرته في التعامل مع الجمهور مع نص يقوم على الذاكرة والسيرة الذاتية وسردها من تمثيله وإخراجه هو؟
إذا نحن الآن نتعامل مع مسرح قريب جداً من مسرح السيرة الذاتية والسرد 
وملامسة - من الناحية النصية - لمسرح ما بعد الدراما.
ولنقلب الطاولة على عقب، ماذا سيحدث لو أن مثل هذه التقنيات استخدمت كمسرح خارج عن النسق المونودرامي؟ هل حالة التلقي ستكون مثلما اقترحها غنام في عرضه؟ أزعم أن (سأموت في المنفى) ومن حيث لا يشعر المشاهد قد ذهب في اتجاه يخلخل فيها العناد للمسرح المفاهيمي الحديث وعليه فالذين وقعوا في فخ (غنام) هم بالضرورة الآن عليهم مراجعة أنفسهم مع العروض التي تحمل ذات الطابع. بغض النظر عن معايير الجودة.
اعتقد أن عرض (سأموت في المنفى) قد كسر قواعد اللعبة، فهو خارج من الاشتباك الذاتي الى الاشتباك المسرحي او الفرجوي فهو يلعب في منطقة التمثيل واللاتمثيل، مفارقة الممثل والعارض، السرد وتشابكه مع منطقة الحكي، التمثيل بوصفه تشخيصا أو بوصفه تقمصاً.. كل ذلك يقترحه عرض (سأموت في المنفى) كشكل فني معاصر.
يقترح غنام قبل بداية عرضه وفي استهلال يستطلع فيه رغبات الجمهور ان المشاهد مدعو للتقاطع معه في أي وقت يشاء من زمن العرض، وهذا التقاطع يعني أن يكون المشاهد فاعلاً - ربما - في مجريات العرض. لكن ذلك غير ممكن لاحكام الممثل - غنام - قبضته على الجمهور، فالانتقال بين السرد والمفاصل التشخيصية للحدث أو حتى القبض على الذروة كفيلة بأن تبدد تلك الرغبات العالقة في ذهن المشاهد الذي يسعى أن يكون جزءا من العرض بإرادته، لكنه لم يعلم أن (غنام) قد أشركه في ثنايا العرض مرات عدة عندما سحب الكرسي من بين الجمهور، وكأن هذا الكرسي بات جزءا من مسلمات العرض وبالتالي أصبح الجمهور غارقا في الحدث يديره (غنام) كيفما يريد.
يدرك غنام من اللحظة الأولى إلى خطورة ان يستفرد بك الوحش - الجمهور - أمام عينيه وفكيه. ولذلك كان قادراً على مسك خيوط اللعبة عن طريق قراءته للجمهور الحاضر، وبهذا انقلب السحر على الساحر (الجمهور) ، فالدعوة الى الشراكة ما كنت سوى دعوة للانتباه والتبصر أمام ما يحدث.

الإمارات تحارب الإرهاب في "ليلك ضحى" على مسرح الهناجر

الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

فى ندوة المسرح تحت دوى القنابل بالمعاصر التجريبى

مجلة الفنون المسرحية 

فى ندوة المسرح تحت دوى القنابل بالمعاصر التجريبى


عجاج سليم : المسرح تحت دوى القنابل و جرعة أمل
أستاذ أكاديمي – مخرج مسرحي سوريا 

فى ورقته البحثية ضمن محور المسرح تحت دوى القنابل قال المسرحى السورى عجاج سليم

"المسرح تحت قصف القنابل....جرعة أمل.
ونحن نراجع تاريخ المسرح منذ بداياته المؤرخة قبل حوالي ال2500 عام، نتفاجأ أن معظم المسرحيات التي كانت تقدم في الفترة الإغريقية أو الهلنستية أو الرومانية أو ما تلاها من عصور مختلفة، هي مسرحيات تضم ما يمكن أن نطلق عليه اسم مسرح في ظل الحرب، ونادرا ما نجد أو نقع على نص لا يضم شخصية عسكرية، أو حوادث تمت للحرب بصلة وثيقة أو حوادث تجري خلف كواليس المسرح، بل إن الكثير من النصوص المعاصرةسواء قبل وبين وما بعد الحربين العالميتين وصولا ليومنا المعاصر تحمل تأثيرات العسكر والحرب.
أما المسرح كما هو معروف كائن هش..؟ يتأثر بكل ما يحدث أو يحيط به..! اقتصاديا واجتماعياً وسياسياً، بل يتأثر بالطقس الجوي وبدرجات الحرارة..
فكيف بنا إذا كانت الحرب ؟ وبوقع اسمها الثقيل هي ما يحيط بهذا الكائن الرقيق الجميل، الحرب حيث انعدام الأمان ومواجهة الموت الذي نحسبه اسطورة.
هنا لا يعود الحديث عن الفن والإبداع والخيال والتخيل ..؟ إلا حديثا قد يبدو للعاقلين ضرباً من الجنون .
ومسرحنا العربي لم يكن في أي فترة من تاريخه بعيدا ً عن التأثر بوقائع الحرب المختلفة التي مرت على الأمة العربية، وسعى الى ممارسة دور المحرض على المواجهة والمقاومة بأشكال مختلفة..
ولنتجاوز سنوات طويلة من معاناة المسرح والمسرحيين مع الحرب ونتائجها الوخيمة على الحياة، كي نصل الى واقع ما زلنا نعيشهعربياً، وأقصد الحرب في سوريا
ولم يكن المسرح السوري ببعيد عن كل ما جرى، ولكنه كان الأضعف والأكثر تأثرا حيث انعكست الظروف الاقتصادية التي تردت بسبب الحرب على معيشة الفنان بشكل مباشر، وعلى آليات الإنتاج الفني، إضافة الى اليأس الذي أصاب الفنان نتيجة الإحساس بالعدمية وتسرب الشعور الموجع بغياب الأمل... ناهيك عن انعدام الأمن والأمان، والخوف من الموت القادم في أي لحظة وبأشكال مختلفة...
ولا أعتقد أن أي دولة في العالم عرفت ما يشبه الحرب في سوريا، حرب دخلتها دول العالم كافة، ومورست فيها جميع وأفظع وسائل القتل والتدمير، وظهرت التيارات المتطرفة وكأنها تستعيد ثأرا مع العالم، ولكن الوسيلة والضحية كان الإنسان السوري...
ولكن الفنان المسرحي السوريعقد العزم على أن يحيا المسرح.. وبالتالي عادت العجلة للدوران،وشهدت مسارح دمشق وبعض المحافظات مثل حلب واللاذقية وطرطوس وحمص وحماهعروضا مسرحية متنوعةكان بطلها الحقيقي الحضور الكثيف والإقبال الشديد من الجمهور.
وبسبب الظروف التي خلقتها الحرب ..ظهرت أساليب متنوعة في طريقة التعبير أو الأداء، بل بدا بعضها متصادما مع الآخر، حيث مارس البعض منها أسلوب التأثير على العواطف بشكل مباشر من خلال الحديث عن الحربومآسيها التي يعرفها الجمهور جيداًويحاول أن يهرب منها..
أو من خلال بعض العروض التي نجحت بتجاوز الطرح المباشر الساذج للمشكلة وبالتالي حافظت على الفني قبل السياسي وكان تأثيرها واضحا على الجمهور
وقد حملت جميع هذه العروضبوادر الأملمن خلال التأكيد الواضح في جميع مسارح سوريا على رفض الحرب وما يمكن أن ينتج عنها من آثار تدميرية...
وتأكيد تلك العروض على أهمية الانتماء الوطنيوالوطن الموحدوالإنسان الحر، والبحث عن تجسيد حي لمفردات العدالة والمساواة وأسس الحرية وحق الإنسان في الحياة.
ولكن هل استطاع المسرح السوري خلال الحرب أن يقدم نفسه كحامل لهذه الأهداف، شخصياً اعتقد أنه امتلك شرف المحاولة...
المحاولة التي ستكون موضع بحث من الأجيال القادمة.
وربما سيعرف المسرح في سوريا بعد الحرب نهضة وتألقاً واشكالا جديدة.. اعتماداً على ذلك النجاح الذي حققه خلال الحرب في صورة العلاقة الوثيقة مع الجمهور."

---------------------------------------------------------------------
المصدر  : الصفحة الرسمية لمهرجان القاهرة للمسرح التجريبي والمعاصر

«حدث فى بلاد السعادة» تعيد السياسة لمسرح الدولة

مجلة الفنون المسرحية

«حدث فى بلاد السعادة» تعيد السياسة لمسرح الدولة

عزة عبد الحميد -  جريدة اليوم الجديد 


مازن الغرباوى: الإعداد للمسرحية استغرق أكثر من عام ونصف.. ولم نتلق دعما إعلاميا كافيا

مدحت تيخا: سعيد بتشبيهى بـ«يحيى الفخرانى».. واعتذرت عن عملين لتقديم العرض

وليد يوسف: المسرحية استغرقت 28 عامًا لترى النور.. والعمل الجيد يفرض نفسه

أعاد العمل المسرحى «حدث فى بلاد السعادة»، الجرأة إلى مسرح الدولة مرة أخرى من خلال تقديمه لقصة فساد وزارى يحدث فى بلاد السعادة، لم تتوقف أحداث المسرحية عند زمان أو مكان محدد ولكنها نبشت فى أحوال دول العالم الثالث المتألم، مع ما يعانيه من أوضاع اقتصادية مريرة، حتى يصل إلى سدة الحكم رجل بسيط من عامة الشعب، وفيما يسعى ذلك الرجل لتحقيق العدالة الاجتماعية والنهوض بأحوال البلاد والعباد يتآمر عليه كل المستفيدين من الفساد فيتخلى عن حكمه ويعود لصفوف الشعب من جديد.

خرجت هذه المسرحية للنور بعد كتابتها بـ28 عامًا، برؤية المخرج مازن الغرباوى والمؤلف وليد يوسف، مع الأبطال مدحت تيخا ومحمد حسنى وسيد الرومى والليبية خدوجة صبحى وأداء غنائى لوائل الفشنى وفاطمة محمد على.

وعن المسرحية قال المخرج مازن الغرباوى: خطوة تقديم مسرح فى الوقت الحالى بها شىء من المجازفة، لعدم إقبال الجمهور على المسرح كما كان الوضع منذ سنوات، ولكن منذ حصولى على جائزة الدولة التشجيعية عام 2013 وأنا مّصر على تقديم أعمال مسرحية، فهناك رسالة أنا محمّل بها وملزم بتقديمها من خلال المسرح، بالإضافة إلى أنى أصغر رئيس مهرجان خاص بالمسرح، وبالتالى أنا أسعى دائمًا إلى تحقيق شىء جديد فى المسرح العربى وليس المصرى فقط».

وأضاف الغرباوى : «نحن بذلنا جهدا كبيرا جدًا يصل إلى عام ونصف العام لكى تخرج المسرحية بهذا الشكل المُرضى للجمهور والنقاد، بالإضافة إلى الجهد المبذول لتعريف الجمهور بوجود مسرحية وتشجيعهم لمشاهدتها، وهذا الجهد من المفترض به أن يدعمنا به كل الجهات المعنية سواء إعلام أو نقاد، الذين حاولوا أن يقدموا لنا الدعم ولكن ليس بالشكل الكافى كالذى يقدم للمسرح الخاص».

وأوضح «الغرباوى»، أن مسرحية «حدث فى بلاد السعادة»، قام وليد يوسف بكابتها منذ 28 عامًا، وقدمتها من قبل على مسرح الجامعة وحين أصبح بإمكانى تقديمها بشكل احترافى، اقترحت عليه الأمر وتم الإعداد لها.

وعن استمرار عرض المسرحية، قال: «نحن كفريق  عمل نتمنى أن يستمر عرض المسرحية على الأقل عام ولكن الأمر ليس بأيدينا فهو تخصص الجهة المنتجة وهى البيت الفنى للمسرح، كما أن إتاحة عرضها للمسرح هو خاضع لإحدى بروتوكلات البيت الفنى وليس لدى معلومة موثوقة عن موعد تسجيلها.

أما مدحت إسماعيل الشهير فى الوسط الفنى باسم «مدحت تيخا»، فقال إن وزارة الثقافة بداية من العام الماضى بذلت مجهودا ملحوظا بمسارح الدولة وهذا ما شجعنى أن أقدم مسرحية فى مسرح الدولة بإلاضافة إلى الموضوع الذى يتناوله العمل، ويمس أى مواطن فى الوطن العربى.

وأضاف : لم أكن أخشى فى بداية التجربة من إقبال الجمهور ولكن كان خوفى من عدم تقبل الجمهور فكرة المسرحية، وعلى العكس تم إثبات أن الجمهور لديه وعى وثقافة كبيرة وهذا ما ظهر أيضًا فى السينما، فلم يعد النجاح الكبير مقصورا على الأفلام الكوميدى ولكن هناك أفلام «أكشن» و«سابينس» تحقق إيرادات أعلى.

وعن الجوائز التى حصدتها المسرحية قال «مدحت»: «كنت مرشحا خلال هذا العام لتقديم عرضين آخرين وحين قرأت نص (حدث فى بلاد السعادة)، اعتذرت عن أى عمل فنى آخر حتى أشارك فيها، لتوقعى أنها ستحقق صدى كبيرا ونجاحا».

وعن تشبيهه بالفنان يحيى الفخرانى فى هذا العرض، قال: كانت مفاجأة بالنسبة لى أن يتم تشبيهى بالـ«الفخرانى»، سواء من جمهور أو ممثلين شاهدوا العرض أو النقاد، ولكن ما زال أمامى الكثير لكى ألتحق بمسيرة العظيم يحيى الفخرانى، فهو لن يتكرر ولكن شرف عظيم لى أن يتم تشبيهى به.

وعن المسرحية قال الكاتب وليد يوسف: تأخر ظهور العمل للنور ما يقرب من 28 عامًا، ولكن هذه عادة أعمالى، ففيلم (يوم من الأيام) الذى عُرض عام 2017 تمت كتابته عام 1992، ومسلسل «مش ألف ليلة وليلة» التى عُرضت فى 2010 كان من المفترض أن يتم إنتاجها قبلها بالعديد من السنوات، ولكن على مستوى المسرح، فما أقوم بكتابته كمسرح يتم طرحه ككتب ويتم تجسيدها فى مسارح الهواة، وبالتالى لكى يتم تنفيذها كاحتراف تحتاج إلى مخرج جرىء كمازن الغرباوى.

وتابع «يوسف» : كل ما كنت أخشاه فى بداية عرض المسرحية هو عدم وجود دعاية كافية فميزانية مسرح الدولة للدعاية هى 8000 جنيه فقط، ولكن إيمانى تحقق بأن العمل الجيد هو ما يفرض نفسه على الجمهور، وبالتدريج الأمر وصل إلى أن يكون العدد مكتمل بكل عرض.

مسرحية " الثائر وضريحه " تأليف : *حسين عبد الخضر

مجلة الفنون المسرحية
الكاتب حسين عبد الخضر 

الاثنين، 17 سبتمبر 2018

صدور العدد الثامن من نشرة مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

مجلة الفنون المسرحية


اضغط للتحميل : صدور العدد الثامن  من نشرة مهرجان القاهرة  للمسرح التجريبي والمعاصر 2018

--------------------------------------

المصدر : الموقع الرسمي للمهرجان 
تعريب © 2015 مجلة الفنون المسرحية قوالبنا للبلوجرالخيارات الثنائيةICOption